حقق
برشلونة هذا الموسم مئة نقطة بينما كان رصيد ملاحقه ريال مدريد هو 85،
وبهذا فقد وصل البرسا لأكبر فارق من النقاط بينه وبين ملاحقيه في تاريخه في
البطولات الـ 22 التي حققها، بل و حتى في تاريخ الدوري الإسباني و هو خمسة
عشر نقطة بين الوصيف و البطل.
و الرقم السابق كان بحوزة البرسا أيضاً في 2005-06، و كان الفريق تحت إمرة فرانك رايكارد و وصل لـ 82 نقطة مقابل 70 لغريمه ريال مدريد الذي جاء ثانياً، بينما في موسم 1998-99، وصل النادي مع لويس فان خال لـ 79 نقطة مقابل 68 من ريال مدريد أيضاً.
و في المقابل، ففي سبع مواسم في الدوري الإسباني حسم اللقب بالنظر إلى فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بعد أن تعادل الناديان المتنافسان على كأس الليغا بعدد النقاط، كما حدث بين أتليتك بيلباو و الراسينغ و ريال سوسيداد موسم 1930-1931 والذي فاز فيه أسود الباسك باللقب.
و أيضاً مع فالنسيا في موسم 1946-1947 رغم تعادله مع برشلونة بـ 34 نقطة، و كذلك في موسم 1970-1971 و أيضاً لفالنسيا في منافسة مع البلوغرانا (43 نقطة لكليهما).
و بين برشلونة وريال مدريد حدث هذا الموقف مرتين، الأولى في 1959-1960، حيث فاز برشلونة على ريال مدريد على الرغم تعادل الاثنين بـ 46 نقطة، وفي 2006-07 وكان ريال مدريد هو من احتل المركز الأول على الرغم من أن كلاهما أضاف 76 نقطة.
وفي 1993-1994 كان النادي مرة أخرى هو البطل، مع يوهان كرويف، حيث تغلب على ديبورتيفو، حينما ضيع ميروسلاف ديوكيتش ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة للديبور ضد فالنسيا و إنتهت المباراة (0-0)، بينما فاز برشلونة (5-2) على إشبيلية، و وصل لـ 56 نقطة.
و الرقم السابق كان بحوزة البرسا أيضاً في 2005-06، و كان الفريق تحت إمرة فرانك رايكارد و وصل لـ 82 نقطة مقابل 70 لغريمه ريال مدريد الذي جاء ثانياً، بينما في موسم 1998-99، وصل النادي مع لويس فان خال لـ 79 نقطة مقابل 68 من ريال مدريد أيضاً.
و في المقابل، ففي سبع مواسم في الدوري الإسباني حسم اللقب بالنظر إلى فارق الأهداف في المواجهات المباشرة بعد أن تعادل الناديان المتنافسان على كأس الليغا بعدد النقاط، كما حدث بين أتليتك بيلباو و الراسينغ و ريال سوسيداد موسم 1930-1931 والذي فاز فيه أسود الباسك باللقب.
و أيضاً مع فالنسيا في موسم 1946-1947 رغم تعادله مع برشلونة بـ 34 نقطة، و كذلك في موسم 1970-1971 و أيضاً لفالنسيا في منافسة مع البلوغرانا (43 نقطة لكليهما).
و بين برشلونة وريال مدريد حدث هذا الموقف مرتين، الأولى في 1959-1960، حيث فاز برشلونة على ريال مدريد على الرغم تعادل الاثنين بـ 46 نقطة، وفي 2006-07 وكان ريال مدريد هو من احتل المركز الأول على الرغم من أن كلاهما أضاف 76 نقطة.
وفي 1993-1994 كان النادي مرة أخرى هو البطل، مع يوهان كرويف، حيث تغلب على ديبورتيفو، حينما ضيع ميروسلاف ديوكيتش ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة للديبور ضد فالنسيا و إنتهت المباراة (0-0)، بينما فاز برشلونة (5-2) على إشبيلية، و وصل لـ 56 نقطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق