سبورت تفتح النار على بلاتر وتتهمه بالتآمر مع مدريد لتدمير البرسا
هاجمت صحيفة سبورت الكتالونية قرار بلاتر بتجميد أي تعاقد لبرشلونة صيف "2014" وشتاء "2015", حي ثأشارت إلى ان بلاتر يتعمد إيذاء برشلونة من حيثُ الإستقرار ومن حيثُ مصداقية تعاقداته.
حيثُ أكدت الصحيفة أن بلاتر يتعمد إيذاء برشلونة مقابل تمييزه الخاص الى ريال مدريد والذي كان واضحاً في عدة مناسبات سابقة.
وحسب ما اشارت إليه الصحيفة، أن رئيس الفيفا بلاتر في موسم "2006" قام بتقديم الذهب لديستيفانو اسطورة ريال مدريد الأسبق كأنه معبود الجماهير وأفضل لاعب كُرة قدم بتاريخ اللعبة، ومن العار أن يقدم الفيفا جائزة فخرية للاعب دون وضع أسماء تشاركه المنافسة على الجائزة خاصه أن هُناك عدة أساطير قدمت الكثير للعبة وتستحق التتويج أكثر من دي ستيفانو.
ومن العار الأكبر ما حدث في اخر تتويج للكره الذهبية، عندما سخر بلاتر من رونالدو أمام الجميع بالصوت والصورة وفضل عليه ميسي واتهم رونالدو بأنه كقائد عسكري فوق ارضية الميدان ، وبعد الغضب الذي أثارته الصحافة المدريدية قام رئيس الفيفا بلاتر بالإعتذار من رونالدو، وبعد ان اكدت عدة مصادر مقربة من اتحاد الفيفا، بأن ميسي هو الأقرب للتويج بالكرة الذهبية، قرر بلاتر وعلى غير العادة ولأول مرة في تاريخ كرة القدم، بتمديد التصويت لمدة أسبوعين وبالتحديد بعد أن قاد رونالدو منتخب البرتغال للتأهل من الملحق الأوروبي المؤهل لمونديال البرازيل، والتي انتهى بها المطاف في نهاية الأمر لمنح رونالدو لقب افضل لاعب بالعالم رغم عدم تتويجه بأي لقب.
وحسب تقرير سبورت فإن بلاتر على ما يبدو يلعب لعبة قذرة في مناورة جديده منه ليعطي الأفضلية للريال مدريد داخل اسبانيا، وفعلته هي أن النادي الكتلوني سجلاته ليست سليمة عبر التاريخ، مع أن الإلتزام والإحترام وعدم اختراق القانون كان ولا يزال هدف برشلونة الأول، ولا يمكن لأحد ان يشكك في ولاء البرسا لالتزاماته لاقانونية، حيثُ لم يشهد التاريخ أي خطأ إرتكبهُ برشلونة بإختراق أي قانون.
اضافة إلى ان بلاتر بفعلته هذه يثير الشك بمدرسة اللاماسايا وتعاملها مع أبنائها وهو يدرك أن اللاماسايا هي المدرسة الأكثر إنجاباً لمواهب كرة القدم، والاكثر التزاماً بتعليم القيم السليمة لكرة القدم.
هاجمت صحيفة سبورت الكتالونية قرار بلاتر بتجميد أي تعاقد لبرشلونة صيف "2014" وشتاء "2015", حي ثأشارت إلى ان بلاتر يتعمد إيذاء برشلونة من حيثُ الإستقرار ومن حيثُ مصداقية تعاقداته.
حيثُ أكدت الصحيفة أن بلاتر يتعمد إيذاء برشلونة مقابل تمييزه الخاص الى ريال مدريد والذي كان واضحاً في عدة مناسبات سابقة.
وحسب ما اشارت إليه الصحيفة، أن رئيس الفيفا بلاتر في موسم "2006" قام بتقديم الذهب لديستيفانو اسطورة ريال مدريد الأسبق كأنه معبود الجماهير وأفضل لاعب كُرة قدم بتاريخ اللعبة، ومن العار أن يقدم الفيفا جائزة فخرية للاعب دون وضع أسماء تشاركه المنافسة على الجائزة خاصه أن هُناك عدة أساطير قدمت الكثير للعبة وتستحق التتويج أكثر من دي ستيفانو.
ومن العار الأكبر ما حدث في اخر تتويج للكره الذهبية، عندما سخر بلاتر من رونالدو أمام الجميع بالصوت والصورة وفضل عليه ميسي واتهم رونالدو بأنه كقائد عسكري فوق ارضية الميدان ، وبعد الغضب الذي أثارته الصحافة المدريدية قام رئيس الفيفا بلاتر بالإعتذار من رونالدو، وبعد ان اكدت عدة مصادر مقربة من اتحاد الفيفا، بأن ميسي هو الأقرب للتويج بالكرة الذهبية، قرر بلاتر وعلى غير العادة ولأول مرة في تاريخ كرة القدم، بتمديد التصويت لمدة أسبوعين وبالتحديد بعد أن قاد رونالدو منتخب البرتغال للتأهل من الملحق الأوروبي المؤهل لمونديال البرازيل، والتي انتهى بها المطاف في نهاية الأمر لمنح رونالدو لقب افضل لاعب بالعالم رغم عدم تتويجه بأي لقب.
وحسب تقرير سبورت فإن بلاتر على ما يبدو يلعب لعبة قذرة في مناورة جديده منه ليعطي الأفضلية للريال مدريد داخل اسبانيا، وفعلته هي أن النادي الكتلوني سجلاته ليست سليمة عبر التاريخ، مع أن الإلتزام والإحترام وعدم اختراق القانون كان ولا يزال هدف برشلونة الأول، ولا يمكن لأحد ان يشكك في ولاء البرسا لالتزاماته لاقانونية، حيثُ لم يشهد التاريخ أي خطأ إرتكبهُ برشلونة بإختراق أي قانون.
اضافة إلى ان بلاتر بفعلته هذه يثير الشك بمدرسة اللاماسايا وتعاملها مع أبنائها وهو يدرك أن اللاماسايا هي المدرسة الأكثر إنجاباً لمواهب كرة القدم، والاكثر التزاماً بتعليم القيم السليمة لكرة القدم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق