مع
وصول نيمار، فقد ضمن برشلونة بشكل كبير جبهة هجومية نارية، فوجود ليو
ميسي، و الذي يعتبر أفضل لاعب على الإطلاق، و الشاب المتألق البرازيلي، و
الذي يعد أحد أبرز المواهب اللامعة في السوق اليوم، فإن الخط الأمامي
للبرسا ضمن تواجد هدافين سبق لهما و أن سجلا 500 هدف.
و يعد نيمار، أبرز هدافي سانتوس من ناحية الأرقام بعد بيليه، ففي عمر 21 سنة فقط، سجل مع ناديه 134 هدفاً و 21 مع المنتخب (و موقعه الشخصي يؤكد هذا)، أي ما معدله 0.62 هدفاً في المباراة الواحدة.
و هو متوسط أقل من ميسي، و الذي في عمر 25 عاماً وصل لما معدله 0.82 هدفاً في المباراة الواحدة، و معاً، سيستفيد البرسا بكل تأكيد، فنيمار يتلهف للبروز في كرة القدم الأوروبية، وليو سيكون شريكاً مثالياً له.
و مع 1.74 متراً لنيمار، فهو يقدم لمحات فنية مذهلة و إتقاناً رائعاً و قدرة كبيرة على التحكم بالكرة، و لكن تخصصه الأبرز يبقى المراوغة من الناحية اليسرى و ترك منافسيه وراءه في حيرة.
و هو يشبه ميسي، و الذي وجد طريقه للتهديف بكونه مهاجماً وهمياً و كذلك من إنطلاقته الساحرة على الجهة اليمنى و وضع الكرة في المكان الذي يريد.
و وجودهما سوياً سيزيد من الحلول في الناحية التكتيكية، وقبل كل شيء، في المواجهة الفردية، و أيضاً سيزيح المسؤولية بشكل كبير عن ميسي بوصفه الهداف الوحيد للنادي، وسيزيد المنافسة الإيجابية بين ألكسيس، بيدرو و تيو.
و لو أتينا لميسي و أهدافه فالأرقام تسبب قشعريرة لو فصّلناها، و لكن بالمجمل، فإن الأرجنتيني في طوال مسيرته سجل ما مجموعه 345 هدفاً: 313 مع النادي و 32 مع الأرجنتين.
و البرغوث يمتلك سجلاً زاخراً من الألقاب الفردية كالحذاء الذهبي و هداف أوروبا و هداف النادي في الدوري بعد تفوقه على كويني، و هو في طريقه لنيل الحذاء الذهبي مرة أخرى بأهدافه الـ 46 هذا الموسم، بالإضافة إلى كراته الذهبية الأربعة...
و يعد نيمار، أبرز هدافي سانتوس من ناحية الأرقام بعد بيليه، ففي عمر 21 سنة فقط، سجل مع ناديه 134 هدفاً و 21 مع المنتخب (و موقعه الشخصي يؤكد هذا)، أي ما معدله 0.62 هدفاً في المباراة الواحدة.
و هو متوسط أقل من ميسي، و الذي في عمر 25 عاماً وصل لما معدله 0.82 هدفاً في المباراة الواحدة، و معاً، سيستفيد البرسا بكل تأكيد، فنيمار يتلهف للبروز في كرة القدم الأوروبية، وليو سيكون شريكاً مثالياً له.
و مع 1.74 متراً لنيمار، فهو يقدم لمحات فنية مذهلة و إتقاناً رائعاً و قدرة كبيرة على التحكم بالكرة، و لكن تخصصه الأبرز يبقى المراوغة من الناحية اليسرى و ترك منافسيه وراءه في حيرة.
و هو يشبه ميسي، و الذي وجد طريقه للتهديف بكونه مهاجماً وهمياً و كذلك من إنطلاقته الساحرة على الجهة اليمنى و وضع الكرة في المكان الذي يريد.
و وجودهما سوياً سيزيد من الحلول في الناحية التكتيكية، وقبل كل شيء، في المواجهة الفردية، و أيضاً سيزيح المسؤولية بشكل كبير عن ميسي بوصفه الهداف الوحيد للنادي، وسيزيد المنافسة الإيجابية بين ألكسيس، بيدرو و تيو.
و لو أتينا لميسي و أهدافه فالأرقام تسبب قشعريرة لو فصّلناها، و لكن بالمجمل، فإن الأرجنتيني في طوال مسيرته سجل ما مجموعه 345 هدفاً: 313 مع النادي و 32 مع الأرجنتين.
و البرغوث يمتلك سجلاً زاخراً من الألقاب الفردية كالحذاء الذهبي و هداف أوروبا و هداف النادي في الدوري بعد تفوقه على كويني، و هو في طريقه لنيل الحذاء الذهبي مرة أخرى بأهدافه الـ 46 هذا الموسم، بالإضافة إلى كراته الذهبية الأربعة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق